فى ظل الحديث عن تخفيض أو تعويم الجنيه أمام الدولار خلال فترة قصيرة لم تحدد بعد، يأتى الحديث عن التضخم كأحد الآثار السلبية المتوقعة من القيام بهذا الإجراء، ويعد مصطلح "التضخم" من أكثر المصطلحات الشائعة.
قال كريستوف جارنيت، مدير عام مؤتمرات اليورومنى، إن استطلاعا للرأى حول سعر صرف الدولار، كشف أن 55% يتوقعون أنه سيصل إلى 11 جنيهاً.